قصة فتاة نادمة احذروا يا بنات قبل فوات الاوان
تقول الفتاة : ((مشكلتي كبيره واخجل جداً ان اذكرها همت على وجه
ي لمدة ابحث عن يد تمسك بيدي وتساعدني فشلت وفشلت وفشلت لا استطيع ان احكي لأمي ولا لا احد اخواتي ولا لصديقاتي )) يشعر القاريء أن الفتاة تعيش مأساة حقيقية و ألم تعدى حدوده وغطى كيانها كله
تقول "اقسم بالله ان الدنيا سوداء في عيني افكر بلإنتحار بكل صدق "للمعصية شؤم وما أعتى هذا الشؤم تسود الدنيا في وجه العاصي والعاصية ويعلم أن لذه معصية دامت سويعة قادرة على جعل العاصي يكره دنياه ويفر من حوله هاربا وحتى لو هرب من الجميع ،،،، فأين تأنيب الضمير القاتل؟ بل أين يهرب من الله علام الغيوب؟ بل وماذا لو انتحرت فمعصية على معصية وبعدها الى بئس المصير
للأسف تعرفت على شاب بل عذرا على ذئب بل عذرا على شيء متوحش يعتدي على حرمات الغير و بل ويعتدي على حرمات الله، للأسف ما زال الضحايا يتساقطون ،،،رباه احفظ شباب وشابات أمة محمد صلى الله عليه وسلم تقول " كانت علاقه عاديه نحكي في امور عامه اخوته وامه واين ذهبنا " هكذا بدأ المكار!!! ونشر خيوط العنكبوت حول ضحية فقدت صوابها!!!
ثم تستأنف وتقول : "طلب ان يراني قلت لماذا لااستطيع ان اخرج هكذا معك دون حجابي ولا ستطيع ان اخرج اساساً اهلي سيقتلوني لو علموا" ومعصية تجر أختها وخطوة تتبعها خطوات !!
وتتابع فتقول "قال انا احبك وانتي تعلمين اني اخاف عليك واخذني بالكلام وقلت حسنا"
أي حب كاذب هذا !! وأي أخلاق هذه للأسف استطاع أن يضحك عليها بمجرد كلمات جوفاء خالية من مشاعر الحب بل هي و العياذ بالله بل هي مشاعر الافتراس
ثم تقابلا للأسف ، خرجت الفتاة على غفلة من أهلها ، لكن الله ليس بغافل عما يعمل العصاة يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ، ثم تزداد لذة المعصية
، فيخرج الأنسان عن طوره ويتحول لمخلوق بهيمي هدفه فقط شهوته ،،،للأسف يذهب الايمان وقتها، وتذهب المرءة والاخلاق
ضحك عليها الشاب،و وقعا في الحرام والإثم ، لا لم يضحك عليها الشاب ،بل للاسف ضحك الشيطان على الاثنين،،،،حينها اشتكت الجدران واشتكت الارض والسموات واشتكت المخلوقات لباريء الارض والسماء قائلين " ابن آدم حرمنا الخير بشؤم معصيتك" هو فعلا شؤم على الفتاة والشاب و المجتمع بل وعلى الكون كله.
ويبدو أن الله بكرمه ولطفه بالفتاة وأهلها قد رحم الفتاة وأراد لها الستر والعفة والطهر رباه نتبغض إليك بمعاصينا وتستر علينا بل وتغفر لنا بعدها ما أعظمك ربي وما أحلمك رباه أن قدرنا على المعصية فأنت أقدر منا في المغفرة تقول الفتاة "لم اسمح له أن ينتهك عذريتي وطهارتي" لكن الفتى كان قد اقترب كثيرا حتى ظنت الفتاة أنها قد تحمل رغم عدم ذهاب عذريتها!هكذا أراد الله أن تظن حتى ترجع إليه وحتى تتذكر مقدار ما فعلت
تحياتي
جين
تقول الفتاة : ((مشكلتي كبيره واخجل جداً ان اذكرها همت على وجه
ي لمدة ابحث عن يد تمسك بيدي وتساعدني فشلت وفشلت وفشلت لا استطيع ان احكي لأمي ولا لا احد اخواتي ولا لصديقاتي )) يشعر القاريء أن الفتاة تعيش مأساة حقيقية و ألم تعدى حدوده وغطى كيانها كله
تقول "اقسم بالله ان الدنيا سوداء في عيني افكر بلإنتحار بكل صدق "للمعصية شؤم وما أعتى هذا الشؤم تسود الدنيا في وجه العاصي والعاصية ويعلم أن لذه معصية دامت سويعة قادرة على جعل العاصي يكره دنياه ويفر من حوله هاربا وحتى لو هرب من الجميع ،،،، فأين تأنيب الضمير القاتل؟ بل أين يهرب من الله علام الغيوب؟ بل وماذا لو انتحرت فمعصية على معصية وبعدها الى بئس المصير
للأسف تعرفت على شاب بل عذرا على ذئب بل عذرا على شيء متوحش يعتدي على حرمات الغير و بل ويعتدي على حرمات الله، للأسف ما زال الضحايا يتساقطون ،،،رباه احفظ شباب وشابات أمة محمد صلى الله عليه وسلم تقول " كانت علاقه عاديه نحكي في امور عامه اخوته وامه واين ذهبنا " هكذا بدأ المكار!!! ونشر خيوط العنكبوت حول ضحية فقدت صوابها!!!
ثم تستأنف وتقول : "طلب ان يراني قلت لماذا لااستطيع ان اخرج هكذا معك دون حجابي ولا ستطيع ان اخرج اساساً اهلي سيقتلوني لو علموا" ومعصية تجر أختها وخطوة تتبعها خطوات !!
وتتابع فتقول "قال انا احبك وانتي تعلمين اني اخاف عليك واخذني بالكلام وقلت حسنا"
أي حب كاذب هذا !! وأي أخلاق هذه للأسف استطاع أن يضحك عليها بمجرد كلمات جوفاء خالية من مشاعر الحب بل هي و العياذ بالله بل هي مشاعر الافتراس
ثم تقابلا للأسف ، خرجت الفتاة على غفلة من أهلها ، لكن الله ليس بغافل عما يعمل العصاة يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ، ثم تزداد لذة المعصية
، فيخرج الأنسان عن طوره ويتحول لمخلوق بهيمي هدفه فقط شهوته ،،،للأسف يذهب الايمان وقتها، وتذهب المرءة والاخلاق
ضحك عليها الشاب،و وقعا في الحرام والإثم ، لا لم يضحك عليها الشاب ،بل للاسف ضحك الشيطان على الاثنين،،،،حينها اشتكت الجدران واشتكت الارض والسموات واشتكت المخلوقات لباريء الارض والسماء قائلين " ابن آدم حرمنا الخير بشؤم معصيتك" هو فعلا شؤم على الفتاة والشاب و المجتمع بل وعلى الكون كله.
ويبدو أن الله بكرمه ولطفه بالفتاة وأهلها قد رحم الفتاة وأراد لها الستر والعفة والطهر رباه نتبغض إليك بمعاصينا وتستر علينا بل وتغفر لنا بعدها ما أعظمك ربي وما أحلمك رباه أن قدرنا على المعصية فأنت أقدر منا في المغفرة تقول الفتاة "لم اسمح له أن ينتهك عذريتي وطهارتي" لكن الفتى كان قد اقترب كثيرا حتى ظنت الفتاة أنها قد تحمل رغم عدم ذهاب عذريتها!هكذا أراد الله أن تظن حتى ترجع إليه وحتى تتذكر مقدار ما فعلت
تحياتي
جين
الأحد فبراير 23, 2014 5:28 am من طرف هيتم
» سجل حضورك باسم كاتب او شاعر او شخص ادبي معجب فيه
الخميس أغسطس 25, 2011 9:31 am من طرف Symbol of fidelity
» كيف لآ أشتآقكـ؟..~
الخميس أغسطس 25, 2011 9:28 am من طرف Symbol of fidelity
» سجل حضورك بالشهادتين
الخميس أغسطس 25, 2011 9:14 am من طرف Symbol of fidelity
» بـــآئي لوحدي_عآصي حلآني..
الخميس أغسطس 18, 2011 12:19 pm من طرف •.★*Яα!η MélσdЎ*★.•
» أصدقآئي..دعونآ نرحب بغآليتي هديــــل
الأحد يوليو 31, 2011 11:11 am من طرف •.★*Яα!η MélσdЎ*★.•
» تعب الشوق_ جوزيف
الأحد يوليو 03, 2011 4:33 am من طرف Symbol of fidelity
» سجل حضورك بأسم طفل على زوئك
الأحد يوليو 03, 2011 4:32 am من طرف Symbol of fidelity
» رسالة ترحيب
الأربعاء يونيو 29, 2011 9:23 am من طرف Symbol of fidelity